لِماذا أفضفض، لماذا الآن ؟
سبَق أن كان لي مدونة أخرى قبل ١٠ من السنين ،رُبما أكثر .. لم أكن أشعر أنها ملجأ في ذلك الوقت ، عدت إليها و ألهمتني نفسي شوقًا إليها ، إلى نفسي و إلى الفضفضة .. لستُ كاتبة ، و لكنّني أحب الفضفضة ، أسهِبُ فضفضةً و هيَ علّتي .. لذلك أيضاً ، عدت ، لأضع حدًا لعلتي .. علّها تُحل .. اليوم : الأحد ١٢ فبراير ٢٠٢٣ في إجازة من العمل و سط أصوات أطفال العائلة و زئير المكيف .